ضعف التركيز والانتباه: تؤثر قلة النوم بشكل مباشر على قدرة الطفل على التركيز والانتباه، حيث قد يواجه صعوبة في متابعة الدروس والقيام بالأنشطة اليومية المعتادة، بل أن الأطفال الذي يسهرون في الليل قد ينامون في الفصول الدراسية!
عوامل خارجية: يمكن للضوضاء والحرارة والبرودة والإضاءة في غرفة طفلك أن تسبب اضطرابًا في نومه، لذا تأكدي أن غرفة طفلكِ مهيأة جيدًا للنوم.
فيسبوكإغلاقبينتريسترديتديليشسلينكدإنواتس اببريد إلكتروني
المصادر + اضطرابات نوم الأطفال.. أنواعها وأسبابها وكيفية علاجها
تأثير النوم العميق: بعض الأطفال قد ينامون بعمق شديد ولا يستيقظون عندما يحتاجون إلى التبول أثناء الليل، مما يؤدي إلى التبول اللاإرادي.
من الأفضل ضبط درجة الحرارة بحيث تكون معتدلة، مع استخدام بطانيات مريحة عند الحاجة.
ترتيب عدد من الأنشطة الممتعة قبل نصف ساعة من النوم، كالاستحمام، أو قراءة القصص قبل النوم.
التغيرات في الروتين اليومي: من أسباب قلة النوم عند الأطفال حدوث تغيرات في حياتهم وروتين يومهم، مثل انتقال الطفل لغرفة جديدة أو إلى منزل جديد مع العائلة أو دخوله الحضانة أو المدرسة، كل ذلك قد يسبب له صعوبة في النوم.
يعد بقاء الطفل مستيقظاً حتّى وقت متأخر أحد أكثر أسباب عدم حصول الأطفال على قسطٍ كافٍ من نور الامارات النوم، وغالباً ما يكون السبب في ذلك هو اعتقادات الأهل الخاطئة حول كميّة النوم اللازمة لأطفالهم، أو سَهَر الطفل لمشاهدة التلفاز أو اللعب، أو حتّى مُشاركته في العديد من الأنشطة نهاراً، أمّا في حال تنظيم كافّة ما ذُكِر سابقاً بما يتضمن ساعات النوم الضرورية ولا يزال الطفل لا ينام بشكل كافٍ، فيُِعزَى ذلك لعدد من الأسباب نذكر منها:[٣]
التغيرات في الروتين اليومي أحد الأسباب الشائعة لاضطرابات النوم عند الأطفال في عمر ثلاث سنوات.
يرقد طفلك في السرير، يطلب قصة أخرى، أو أغنية، أو مشروباً، أو يذهب إلى الحمام.
إيذاء النفس: تقول سوزان مالون دكتورة التمريض بجامعة نيويورك، أن هناك رابط بين قلة النوم لدى الأطفال والمراهقين وبين الميل إلى إيذاء النفس ومخاطر الانتحار.
نوم الطفل في عمر الثلاث سنوات غالبًا ما يكون متواصل دون الحاجة إلى الاستيقاظ للتغذية أو الراحة،
قد تتسبب بعض المؤثرات العاطفية والسلوكية في اضطراب أثناء النوم، مثل: التوتر والقلق أو معاناة الطفل من اضطراب طيف التوحد.